يشهد عالم العمارة تحولًا جذريًا بفضل التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث لم يعد دوره مقتصرًا على الأدوات المساعدة، بل أصبح عنصرًا أساسيًا في عملية التصميم والإبداع. بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، واقتراح حلول مبتكرة، وتوليد تصاميم متطورة تتكيف مع احتياجات المستخدمين والبيئة، أصبح الذكاء الاصطناعي شريكًا حقيقيًا للمهندسين المعماريين.