الرواية بتحكي عن فيث مريمان، بنت عندها 18 سنة، قررت تعيش على مزاجها ومشيت في سكة غلط، بس رجعت للطريق الصح بعد وجع ومشاكل، عشان تربيتها اللي تربّت على الدموع والصلاة، مستحيل تضيع للأبد.