تحكي القصة عن ملك يذهب بحثًا عن أثمن شيء في العالم. بعد عدة محاولات، يجد الملك أن دمعة التوبة من شخص كان على وشك فعل شرير هي الأثمن، حيث يُظهر التغيير الداخلي والعطاء. الرب يوافق على أنها أثمن شيء في الوجود، مما يعكس قيمة الندم والإصلاح.
2. تقول قصة أن ال قال
لدحد ملكئكته: ”إنزل إلى
الضرض وأدحضر لي أثمن
شيء في العالم“
3. هبط المل ك إلى الضرض،
وعبر التلل والوديان
والبحاضر والنهاضر بادحثا عن
ً
أثمن شيء في العالم، و بعد
عدة سنوات نزل المل ك إلى
سادحة قتال..
4. وضرأى جنديا شجاعا جدا مات للتو من الجرادحات التي
ً ً ً
أصابته وهو يدافع عن وطنه، فأمسك المل ك بنقطة من دم
الجندي وأدحضرها أمام عرش ال وقال:
”هذه هي أثمن شيء في العالم“
5. فقال له الرب:
”حقا .. هذا شيء عظيم
ً
وثمين في نظري، ولكنه
ليس أاثمن شيء في العالم“
6. وهكذا عاد المل ك إلى
الضرض، ليبحث عن أثمن
شيء في العالم، و ذهب إلى
مستشفى حيث كانت ممرضة
ضراقدة من جراء مرض مرعب
لحق بها بسبب تمريضها
لخرين، وعند خروج النفس
الخير، إلتقط المل ك هذا
النفس وأتى به إلى كرسي
الرب وهو يقول: "حقا يا
ً
ضرب، بالتأكيد هذا هو أثمن
شيء في العالم"
7. إبتسم الرب للمل ك وقال:
”حقا أيها المل ك إن بذل
ً
الذات عن الخرين هو
تقدمه ثمينة جدا في
ً
نظري، ولكنه ليس أثمن
ما في العالم“