تناقش الوثيقة مرحلة الانتقال الديمقراطي في تونس بعد ثورة 2011، حيث أدت جهود المجتمع المدني إلى إجراء انتخابات تأسيسية وصياغة دستور جديد. رغم ذلك، واجهت البلاد تحديات اقتصادية وأمنية وزيادة في الاحتقان الاجتماعي. تم إنشاء مرصد نقابي لملاحظة الانتخابات بهدف ضمان نزاهة العملية الانتخابية وتدارك النقائص المسجلة.