تتناول الوثيقة الفرق بين حجم وحصة الغذاء، حيث يحدد حجم الغذاء كمية المواد الغذائية الموجودة في الطبق بينما تحدد الحصة الكمية الموصى بها والتي يمكن قياسها بواسطة أدوات مثل الكوب أو الملعقة. توضح الوثيقة أمثلة على حصص مختلفة من الأطعمة مثل الفواكه، الخضروات، النشويات، الألبان، اللحوم والدهون، مع تحديد السعرات الحرارية المقابلة لكل حصة. كما تشير إلى أن الحصة اليومية من الحلويات تُحدد بمقدار معين من السعرات الحرارية.