#6:بطاقة الأداء المتوازن هي أداة لتزويد المنظمات في جميع أنحاء العالم بأداة فعالة لشرح استراتيجيتها للموظفين وتتبع التنفيذ.
#7:بطاقة الأداء المتوازن هي أداة لتزويد المنظمات في جميع أنحاء العالم بأداة فعالة لشرح استراتيجيتها للموظفين وتتبع التنفيذ.
#9:جادل رايت وآخرون (Wright et al.1994).) أن المنظمات الفعالة هي تلك التي قد طورت توافقاً استراتيجياً وتوافقاً بشكل وثيق مع المتطلبات بيئتها. علاوة على ذلك، اقترحوا أن البيئة الاقتصادية هي تلك البيئة التي تتمتع بفترات طويلة من الاستقرار تتخللها فترات وجيزة من التغيرات المتقطعة والثورية. وأن المنظمات التي تطور توافقاً استراتيجياً ضمن قوى الصناعة ستبقى وتزدهر؛ وأن ربحية الشركة تحددها الكفايات الأساسية التي تعمل داخل البيئة الخارجية وأن استمرارية المنظمة تعتمد بشكل كبير على قدرتها على التكيف مع قوى الصناعة وأن استراتيجيات المنظمة ومواردها وكفاءاتها هي انعكاسات لبيئة الصناعة.
وقدم رايت وآخرون (1994) نظرية الطوارئ وجادلوا بأن العائدات المالية المرتفعة مرتبطة بالمنظمات التي تركز على تطوير ملاءمة استراتيجية ومفيدة في بيئتها. وعلى عكس نظرية التطور والتنظيم الصناعي، ترى نظرية الطوارئ ارتباطًا مستمراً بين المنظمة وبيئتها على مستويات مختلفة من التنفيذ الاستراتيجي. علاوة على ذلك، أكدت نظرية الطوارئ أن الأداء التنظيمي هو نتيجة مشتركة للعناصر البيئية والإجراءات الإستراتيجية للشركة.
ومن ناحية أخرى جادل Tang & Thomas (1992) أنه من أجل أن تكون فعالة، يمكن للمؤسسة أن تختار أن تصبح استباقية من خلال العمل في الصناعات التي تكون فيها الفرص والتهديدات مماثلة لنقاط القوة والضعف في المنظمة. إذا تحولت قوى الصناعة إلى غير مواتية ، فقد تختار الشركة الانتقال إلى موقع أكثر ملاءمة حيث يمكن استخدام مواردها وكفاءاتها بشكل أفضل؛ فقد تختار تنويع محفظتها السوقية من خلال الاستثمار في الإعلانات، لكن الخيارات الاستراتيجية وحدها لا تكفي لتفسير قدرة المنظمة على التنافس مع مجموعات الشركات في صناعة مشبعة. علاوة على ذلك ، فإن أي مبادرات استباقية تنفذها المنظمة لتمييز نفسها عن منافسيها ستعتمد على قدرة الشركة على التفاعل مع المبادرات الإستراتيجية لمنافسها بطريقة مختلفة بشكل منهجي علاوة على ذلك ، أوضح جرانت (2001) أنه بالإضافة إلى القوى البيئية للمؤسسة، فإن قدرة الشركة على تطوير والحفاظ على ميزتها الاستراتيجية التنافسية تعتمد على موارد الشركة الفريدة التي تكمل متغيراتها الرئيسية مثل رأس المال والمعدات، والموظفين، والمعرفة، والمعلومات.
أكدت نظرية بورتر (2008) للميزة التنافسية أنه من الضروري أن تتخذ المنظمة إجراءً هجومياً أو دفاعياً للدفاع عن موقعها الاستراتيجي في الصناعة. ولدعم تأكيده ، قدم بورتر (2008) خمس قوى تشكل منافسة الصناعة: تحديداً ، تهديد الدخول الجديد ، وقوة الموردين ، وقوة المشترين ، وتهديد المنتجات أو الخدمات البديلة ، والتنافس بين المنافسين الحاليين. جادل بورتر (2008) كذلك أنه بمجرد أن تفهم المنظمة هذه القوى التنافسية ، فإنها ستكون قادرة على تحديد جذور ربحيتها وتطوير إطار عمل تنافسي لتوقع التحركات الإستراتيجية لمنافسيها في الصناعة.
#12:1- استراتيجية هجومية:
- تعتمد عندما تكون المنظمة في أفضل حالاتها (قوة + فرص)
- اعتمادها ينبع من قدرة المنظمة على مواجهة المنافسين والدخول إلى الأسواق التي يعملون بها أو اقتطاع أجزاءً من حصصهم في السوق.
نقاط القوة > نقاط الضعف، كي لا تسمح للمنافسين من رد الهجوم عليها في أي نقطة من نقاط ضعفها المحتملة.
2- استراتيجية علاجية:
- تمثل انعكاساً للعلاقة ما بين نقاط الضعف (المنظمة) والفرص.
-تُمثل حالة المنظمة في ظل الانتعاش الاقتصادي ونمو السوق وما ينتج عنه من فرص كثيرة ومتاحة لجميع المنظمات، إلا أن المنظمة تعاني من ضعف قدراتها وإمكاناتها الداخلية.
-الحل: إعادة هيكلة إدارة التسويق، اعتماد منافذ توزيعية جديدة، تصميم حملات ترويجية.
3- استراتيجية دفاعية:
- العلاقة بين نقاط القوة (المنظمة) والتهديدات (السوق).
-المنظمة تواجه تهديدات (م. خارجية)، تعمل على التكيف معها قدر المُستطاع ومواجهتها، لكنها غير قادرة على التأثير بها.
- الحل: الدفاع: تعزيز وتقوية مكامن القوة لمواجهة التهديدات، والتي قد تكون ذات فترة زمنية محدودة وعند تجاوزها تنتقل للهجوم.
4- استراتيجية الانسحاب:
- أخطر الحالات: العلاقة بين نقاط الضعف والتهديدات (السوق).
-ضعف الكفاءة التشغيلية والإنتاجية التسويقية في المنظمة + الضغوط التنافسية التي تواجهها والظروف الاقتصادية السيئة.
- الحل: الانسحاب (التراجع): من خلال تقليص عملياتها في مجال معين أو سوق محدد، أو تقوم بإلغاء خط من خطوط الإنتاج أو الخروج من أجزاء محددة من السوق إلى حين من الزمن...