الوثيقة تناقش تطور التعليم الإلكتروني من الجيل الأول إلى الجيل الثاني (e-learning 2.0) بفضل التقنيات الحديثة مثل الويب 2.0. كما توضح أهمية استخدام أدوات التعليم الإلكتروني مثل المدونات والشبكات الاجتماعية لتعزيز التعلم وتبادل المعلومات. تشير الوثيقة أيضًا إلى أن 60% من مستخدمي الإنترنت في السعودية هم من الفئات العمرية الأقل من 18 عامًا، مما يعكس التأثير المحتمل للتعليم الإلكتروني على الجيل الجديد.